فإن تسألني كيف أنت فإنني صبورٌ على ريب الزمان صعيب
حَرِيْصٌ على أنْ لا يُرى بي كآبة ٌ فيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حَبيبُ
الجمعة، فبراير ٢٣، ٢٠٠٧
عودة أخرى
لم أجد أجمل من العودة إليكم حاملة زهرة فى يدى لأهديها لزملائى و زميلاتى فى حقل التدوين الذين افتقدتهم كثيراً, متمنية ألا أغيب مرة أخرى عن مدونتى التى ألتقى فيها بأناس أحمل لهم كل حب و تقدير
هناك ٥ تعليقات:
حمد الله عالسلامة يا فندم
الله يا سلمك يا فندم
حمدالله ع السلامة صفا
نورتى عالم المدونات منتانى وان شالله لا تغيبى ثانية
اول مرة بزورك وان شالله دايما اتابعك وشكرا على زيارتك لمدونتى وردك الشيك
تقبلى تحياتى
حمدلله عالسلامة وعود احمد
احنا منتظرين ابداعك وانتاجك
خالص تحياتى
مرحبا بك في عالم التدويين مره اخرى
والى الأمام
إرسال تعليق