السبت، يناير ٢٠، ٢٠٠٧

ساعة صفا

لكن هذه المرة ليست ساعة فقط و لكن بضعة أيام أعيشها مع نفسى فى صفا و هدوء لعل أجد شىء جديد أضيفه إلى حقيبة التدوين, فانتظرونى إن تأخرت فلابد من العودة مرة أخرى و إلا فأين أختبىء إلا هنا, فهذا المكان حقاً هو ما يسعنى

هناك ٦ تعليقات:

sara86 يقول...

يااااااااه
نفسى اعيش ايام الصفا مع نفسى دى
بس متهيالى انى هاكره نفسى اكتر لو عشت معاها

متتاخريش علينا يا صفا بجد انا برتاحلك اوى

فى حفظ الله

-- يقول...

على فكرة انا كمان حاسه انى باعييش ايام سعيدة بدون مبرر ولا يهمنى المبرر

اجدنى فى اسعد ايام حياتى

فى انتظارك وانتظار جديدك الرايق الهادى الصافى

n يقول...

من زمان مجتش عندك يا صفا
اجي الاقيكي واخدة اجازة .. طب دا انتي بلوجك وحشني حتي
عموما في انتظار عودتك و جديدك

كلام لوجيك يقول...

مساء شريف

انا كنت راكب السفينة وبدور على جزيرة في ارخبيل البلوجز ورسيت هنا
بس للاسف نزلت ملقتش اصحاب المكان
لكن عجبنى المكان بصراحة
تروحى وترجعى بالسلامة
استغلى كل لحظه واعملى ريفريش لنفسك عشان ترجعى وانت راميه كل المشاعر السلبية وراء ظهرك

تحياتى ودمتم بخير

قاسم أفندي يقول...

انشالله ترجعي بالسلامة ويتحقق لك كل اللي تتمنيه
تحياتي

غير معرف يقول...

ياستى خدى رحتك على الاخر
لازم الواحد يستريح على الاخر عالشان يعرف يشتغل كويس
او يفكر كويس

الصفا مطلوب بس مين اللى يعرف يوصله