السبت، يناير ٢٠، ٢٠٠٧

ساعة صفا

لكن هذه المرة ليست ساعة فقط و لكن بضعة أيام أعيشها مع نفسى فى صفا و هدوء لعل أجد شىء جديد أضيفه إلى حقيبة التدوين, فانتظرونى إن تأخرت فلابد من العودة مرة أخرى و إلا فأين أختبىء إلا هنا, فهذا المكان حقاً هو ما يسعنى